Admin المدير العام
عدد الرسائل : 1193 مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : الاوسمة : اعلام الدول : الاوسمة : نقاط : 1092 تاريخ التسجيل : 18/12/2008
| موضوع: الله اكبر ::الكنيسه المصريه تهتز ادخل يا مسلم وقول الله اكبر الجمعة مايو 29, 2009 12:18 pm | |
| الكنيسة القبطية تصرخ من ظاهرة اسلام الاقباط بأعداد كبيرة هذا تسجيل شهير جدا جدا مسجل من داخل الكنائس المصرية المتكلمون في التسجيل :
الأنبا باخوميوس مطران البحيرة الأنبا تاوضروس الأسقف العام لمطرانية البحيرة الأنبا دانيال الأنبا موسى الأسقف العام القمص أنسطاسي الصموئيلي سكرتير البابا شنوده سابقاً ... وآخرون
للتحميل التسجيل اضغط هنا
بعض الأقوال القوية في التسجيل :
لا يوجد حي بدون إستثناء في القاهرة بدون حالات إرتداد . خطر عظيم جدا على الكنيسة المسيحية في مصر بكل عائلاتها , كثرة عدد البنات المسيحيات المرتدات عن الإيمان المسيحي متعلمات وجامعيات ومثقفات ومخطوبات وأيضاً خادمات . لا نؤمن بموضوع الإختطاف إلا الإختطاف الأخير ليسوع المسيح , مفيش حد بيخطف حد دلوقتي , بتبقى عملية بتداري حقيقة - إعتراف بعدم وجود حالات خطف من المسلمين للمسيحيين . هنا في القاهرة يومياً توجد عدة حالات إرتداد , في بعض الأيام توجد أرقام في يوم واحد لا تخطر على بال أحد فيكم . مش عايزيين نقول الأعداد عشان طبعاً أمر يحزننا عندما نقول هذه الأعداد , مفيش داعي لذكر هذه الأعداد . لا نتجاهل ولا نعلن إعلان صريح أمام جميع الشعب . الخطورة ليس إسلام فرد واحد , بل أسر . لما واحد بيفتح سكة كانت مغلقة بقية الأسرة من السهل إنها تنجرف ورائه , لذلك نهتم بأسرة المرتد لألا يعملوا زيه . مفيش شك إن إرتداد أى إنسان بيعمل إحباط للكهنة والخدام في المنطقة - بيحس انه فقد خروف من رعيته . والكنيسة بتفكرنا دائماً بالحقيقة ديه في القداس , بنختم ونقول إحفظنا في إيمانك , يا ريت لما يطلبها الآب الكاهن يكون في ذهننا حالات الإرتداد الكثيرة جدا حالياً . انا قبل كده مكنتش فاكر ان في كثرة حالات زي دلوقتي , فأصبحت واقع مؤلم أحنا عايشيين فيه حالياً . زمان كنا نلاقي حالات الإشهار حالات فردية ولكن دلوقتي نلاقي حالات بالعائلات . هذا الخادم كان ممكن يروح أي مكان , كان ممكن يقبل رجلين وحذاء الحالة ( المرتد عن الإيمان المسيحي ) يبوس جزمته . في من الحالات ديه للأسف , قريبين جدا من الكنائس , خدام , خادمات . نعترف أمامكم ان حصاد حالات الإرتداد أصبح كثير , كل مادى بيزيد عددها وبيتسع . يا ريت الكلام ده يتحول لصلاة لأننا كل يوم بنفقد من أولادنا وبناتنا . لازم كمان منحكيش قصص المرتدين كتير أمام الجيل الجديد . نطلب منكم إنكم تصلولنا بإستمرار لأننا صدقوني بمنتهى الأمانة بقولها - كل سبت بنموت بالبطيء . إنك تسمع إن ولد إتخطف أو بنت إتخطفت إوعى تصدق , مفيش حاجه إسمها خطف . لأن البنت ولا الولد لو قال انا مش عايز أمشي في السكة ديه مش عايزيين منه أكتر من الكلمتين دول . بالنسبة لأن حالات الإرتداد كثيرة جداً وفي تزايد ويومياً بدون استثناء , أحنا بنخسر من أولادنا وبناتنا - أحياناً بيتجاوز في اليوم الواحد أكثر من عشرين حالة وفي الأزهر يوماً عدة حالات لا تقل بين ثمانين ومائتين حالة . نظرياً - ننقرض بعد مائتين , ثلاث مائة سنة .
[/b][/size] [/center] | |
|